جوجل تحتفل اليوم بالذكرى 106 لميلاد المحامية مفيدة عبد الرحمن
جوجل تحتفل اليوم، بالمحامية المصرية مفيدة عبد الرحمن في عيد ميلادها السادس بعد المائة.
وُلدت مفيدة عبد الرحمن في القاهرة في 20 من يناير من عام 1914، وكانت من أوائل النساء اللائي تخرجن من كلية الحقوق بجامعة القاهرة وأصبحت أول محامية في مصر. ساعدت جهودها الحازمة داخل وخارج قاعة المحكمة في تمهيد الطريق لتحقيق المساواة السياسية للمرأة المصرية.
أثناء ممارسة القانون، أقامت مفيدة علاقات مع ناشطات من النساء المتشابهات في التفكير، وكانت مصدر إلهام للمشاركة في تأسيس الحزب الوطني النسوي، وهو منظمة نسائية تناضل من أجل الاقتراع العام في مصر. قادتها الدعوة الاجتماعية إلى تجنيدها في بنت النيل ("ابنة النيل")، وهي اتحاد نسوي يسعى للتغلب على القمع الاجتماعي والثقافي الذي واجهته نساء هذا العصر.
في عام 1951، قادت مؤسس بنت النيل درية شفيق حملة مقاطعة البرلمان المصري للمطالبة بحق المرأة في التصويت وشغل المناصب السياسية. رداً على ذلك، تم استدعاء شفيق إلى المحكمة واختارت مفيدة عبد الرحمن للدفاع عنها.
نظرًا لأنها كانت قضية ليست خاصة فقط بدرية شفيق بل وأيضًا حركة حقوق المرأة المصرية ككل، فقد قدمت المحاكمة فرصة بالغة الأهمية للمدافعين عن المرأة لسماع أصواتهم. أثار دفاع مفيدة عن شفيق لهيب القضية، وهذه القضية التاريخية ساعدت المرأة المصرية على الفوز بحقها في التصويت في عام 1956.
طوال حياتها المهنية المتميزة، دافعت عبد الرحمن عن أكثر من 400 قضية قضائية، وأصبحت عضوًا في البرلمان المصري، ولم تتوقف أبدًا عن مساندة العدالة.
2019, جوجل, جوجل تحتفل, مفيدة عبد الرحمنوُلدت مفيدة عبد الرحمن في القاهرة في 20 من يناير من عام 1914، وكانت من أوائل النساء اللائي تخرجن من كلية الحقوق بجامعة القاهرة وأصبحت أول محامية في مصر. ساعدت جهودها الحازمة داخل وخارج قاعة المحكمة في تمهيد الطريق لتحقيق المساواة السياسية للمرأة المصرية.
أثناء ممارسة القانون، أقامت مفيدة علاقات مع ناشطات من النساء المتشابهات في التفكير، وكانت مصدر إلهام للمشاركة في تأسيس الحزب الوطني النسوي، وهو منظمة نسائية تناضل من أجل الاقتراع العام في مصر. قادتها الدعوة الاجتماعية إلى تجنيدها في بنت النيل ("ابنة النيل")، وهي اتحاد نسوي يسعى للتغلب على القمع الاجتماعي والثقافي الذي واجهته نساء هذا العصر.
في عام 1951، قادت مؤسس بنت النيل درية شفيق حملة مقاطعة البرلمان المصري للمطالبة بحق المرأة في التصويت وشغل المناصب السياسية. رداً على ذلك، تم استدعاء شفيق إلى المحكمة واختارت مفيدة عبد الرحمن للدفاع عنها.
نظرًا لأنها كانت قضية ليست خاصة فقط بدرية شفيق بل وأيضًا حركة حقوق المرأة المصرية ككل، فقد قدمت المحاكمة فرصة بالغة الأهمية للمدافعين عن المرأة لسماع أصواتهم. أثار دفاع مفيدة عن شفيق لهيب القضية، وهذه القضية التاريخية ساعدت المرأة المصرية على الفوز بحقها في التصويت في عام 1956.
طوال حياتها المهنية المتميزة، دافعت عبد الرحمن عن أكثر من 400 قضية قضائية، وأصبحت عضوًا في البرلمان المصري، ولم تتوقف أبدًا عن مساندة العدالة.
اضف تعليقاً عبر:
الابتسامات